الشرموطة و جارها و البواب – قصص سكس جماعي
قصص سكس جماعي
رامي شاب عنده 23 سنة.و ساكن في فيلا كويسة وميسور الحال،والفيلا بتاعته كان بيفصلها عن الفيلا إللي جنبها سور واحد بس بين الفيلتين
رامي كان شاب في حاله ومالوش علاقة بحد خصوصا وهو من أسرة ميسورة الحال.وعايش في حاله مش محتاج إنه يعمل علاقات مع حد ولا أي حاجة هو بيجي من شغله على بيته وخلاص.
وفي يوم من الأيام رامي حسن الجو حر جدا فخلع هدومه وننزل البيسين بتاع الفيلا.وهو في البسين حس إنه سمع صوت فطلع من البسين وحاول يشوف الصوت ده جاي منين؟عرف ان الصوت جاي من الفيلا إللي جنبه.
صوت جارته بتقول الحقوني طبعا جري عليها.و عرف انها كانت بتعمل الإيريال وقعت ورجليها اتكسرت حاول إن يشيلها ويدخلها جوا بالراحة وكلم الدكتور إللي جه وعملها رجليها ، عملها فيها جبيرة .
رامي اكتشف إن جارته كل أهلها مسافرين هولندا بحكم شغلهم ومفيش حد معاها خالص فبقى يروح يطمن عليها كل يوم ويكلمها في التلفون ويسهروا سوا.
لحد ما رجليها خفت وبقت تمشي شوية بشوية.و في يوم من الأيام. وهو قاعد في بيته لقي حد بيخبط على الباب. فتح لقيها هي وكانت عملهاله مفاجأة وقالت له حبيت أمشي رجلي شوية فا جيت لحد هنا.
ممكن نقعد مع بعض ونتعشى سوا؟ رامي قال لها طبعا. اتفضلي ودخلت عنده قعدو يشربو شاي ويتعشو كيك. والكلام يجيب بعض وضحك وهزار ويحكو في حكايات وحاجات.كلمة منه على كلمة منها.المهم قالت له تعالي نشغل التليفزيون فشغل التليفزيون.كان في فيلم شغال كان في مشاهد جنسية ساخنة وكده.
فكل ما يجي مشهد هما الإتنين يتحرج و يقلبو عليه.كل ما يجي مشهد يغيروه.وفي الآخر أخذوا الموضوع بضحك وهزار وقالتله شكلك بتتكسف من الأفلام دي.فرد عليها والله اقول لك الصراحة أنا تلفوني مليان حاجات من دي بس كل فين وفين على ما بتفرج عليها وقالت له بجد يعني إنت بتحب تتفرج على الحاجات دي؟
فقال لها يعني بحكم إن أنا عايش وحداني ومفيش حد معايا.طبعا كان رامي ده عايش لوحده ومتجوزش خالص.فبدأت جارته تقول له طيب إيه رأيك نتفرج على أفلام دي سوا و إحنا بنسلي نفسنا؟طبعا هو استغرب من طلبها الجريء. بس قال لنفسه عادي.و بدا يشغل الموبايل على الأفلام الجنسية دي.و بداو يتفرجو وياخدوا الموضوع في البداية بضحك عشان ما يتحرجوش وفجأة يسكتو خالص المهم فيلم ورا فيلم.الموضوع سخن معاهم على الآخر.وقال لها إنت عارفة أنا لو متجوز واحدة أعمل فيها كده.وهي تقول له ده لو متجوزة واحد و عمل فيا كده ده انا ابقى تحت رجليه.
وإللي إتنين فضلو يسخنو بعض بالكلام ده.وفجأة رامي قالها بهزار. طيب ما تيجي كده نلعب عريس وعروسة ونجرب وخدوالموضوع بضحك. وبدأوا يعملو علاقة مع بعض تحت مسمي الهزارفبدا يلعب في فخادها و يملس على جسمها و هي تلعب على زبره لغاية لما هاجو على بعض و بداو يقلعو الهدوم لغاية لما بقوا عريانين ملط و رفعها بين دراعاته عريانة وخدها على غرفة النوم عشان يدخل عليها في الحرام وينيكها و يطفي نار زبره و شهوة كسها و نيمها على السرير ونام فوقها ونزل فيها بوس و زبره في كسها و استمتعو مع بعض بليلة نيك ساخنة
وبعد ما خلصوا الإتنين كانو مبسوطين جدا إن هما عملو كده.وحسو إنهم استمتعو مع بعض على الآخر.لدرجة ان هي بقت تروح ليه كل يوم أو هو يروح لها.و بيعملو الموضوع ده باستمرار.لحد ما في يوم من الأيام.يتفاجأ إن البواب بيبص عليهم.من خرم الباب.
فراح يفتح الباب لقى البواب واقف.وقال له بص يا أستاذ رامي أنا شفت كل حاجة.رامي قاعد يقوله متحكيش لحد ده انا غصب عني ده أنا وقعت في علاقة معاه غصب عني
البواب قاله ميصحش كده يا أستاذ رامي عيب إنت أهلك ناس كويسين و أنا لازم أحكيلهم.يهديك يرضيك مفيش فايدة البواب مصر إنه يحكي لأهل رامي قال له طيب اديلك فلوس قد إيه وتسكت؟البواب قاله لو عايزني اسكت تاخدوني معاكم وزي ما إنت بتعمل معاها أنا كمان اعمل.طبعا هي مكنتش عارفة تقول إيه ولا تتصرف إزاي.في البداية رفضت بس البواب قال إشمعنى أنا.وبعدين مش يمكن اعجبك أكتر منه.وسمعت بقى كلام إللي إنتوا فاهمينه ده.مبقاش قدامها هي ورامي غير إنهم لازم يسمعو كلام البواب.إللي أخدوه معاهم في علاقة
دخل العنتيل البواب مع الفحل رامي و زنقوها في النص زي الشرموطة و نزلو فيها نيك و دعك وتفريش زبرين في كسها و طيزها و رافعينها من على الارض يشخرموها على زبارهم الكبيرة و هي تصوت من النيك و يطرقعو بايديهم على لحم طيازها ووراكها و يضربوها و يذلوها و ينزلو فيها نيك و ينزلو جواها 3 او 4 مرات في الليلة لغاية لما تطلع من عندهم بتعرج من كتر النيك
و استمرت العلاقة الجماعية بينهم حتى اليوم
قصص سكس جماعي
